عن القصّة
محمد عمر فنان فلسطيني شاب يرسم أهل المخيم بطريقة كرتونية، يحاول من خلال رسوماته أن يضحك ويفرح الناس
شارك في العمل
-
شذى عبد العال
صحفية مواطنة
شذى عبد العال
صحفية مواطنة
ما هو الدافع لعملك في فريق كامبجي؟
لشعور الدائم بأني أنتمي إلى مشروع كامبجي، لمبادئه وأفكاره التي تمثلني أيضا كلاجئة، إضافة لكوني أحب الفريق وحالة الشراكة والتنوع فيه.
كيف تؤثر كصحفي بالمجتمع؟
أتمنى أن أؤثر من جهة التغيير، أو على الأقل أتمكن من إيصال رسالة حقيقية تشبه المجتمع في كل صوره ليشعر بها المجتمع الآخر.
-
ريان سكر
صحفية مواطنة
ريان سكر
صحفية مواطنة
دافعي للعمل في فريق كامبجي
اخترتها للهرب من الرتابة والأعمال الروتينية، وخاصة أني اجتماعية وأُحب الاحتكاك بالناس. كما أن كامبجي كان التجربة الأولى داخل مخيماتنا التي يغيب عنها الإعلام.
تأثيري كصحفي بالمجتمع
برأيي إن الأثر يعتمد على نفع الاشخاص وخلق التغيير في حياتهم ولو قليلا. فالأثر الذي نحصده في تجاربنا هو المحفز الأقوى للاستمرار والمتعة في العمل.