معلومات

إيد وإيد: الجيل الضائع

  • ۱۱/۱۰/۲۰۱۸
  • ۱۰۲۳ مشاهدة

عن القصّة

الحرب لا تأخذ البيوت وتهجر سكانها فقط، لكنها بسبب الظروف الصعبة تحرم أجيالا بحالها من التعليم

إنتاج: فاطمة الحجي، زبيدة تقي وعلاء الجاسم
مونتاج: سميح محمود

شارك في العمل

  • فاطمة عبد الجواد

    صحفية مواطنة

    فاطمة عبد الجواد

    صحفية مواطنة

    دافعي للعمل في فريق كامبجي

    الحرص المتواصل على نقل القضايا الإنسانية من مختلف المخيمات الفلسطينية، وعرضها على منصات التواصل الإجتماعي أمام شريحة واسعة من الجمهور المحلي والعالمي، وبالتالي تقديم إضافة نوعية للخدمات الإعلامية المتحررة من القوالب التقليدية، تتميز بقصر مدتها وحجم من الإبهار البصري في عرضها للمعلومة.

    تأثيري كصحفي بالمجتمع

    أن تكون صحفياً يعني أن تكون مخلصاً للناس، حارساً لذاكرتهم، تنقل قصصهم وعواطفهم الحقيقية بصدق، ليترك ذلك أثراً في نفوس الناس ويحدث تغييراً في مجتمع محدد من دون أن تكون مجرداً من إنسانيتك مع مراعاة القيم الأخلاقية لمهنة الصحافة.

  • سميح محمود

    صحفي مواطن

    سميح محمود

    صحفي مواطن

    دافعي للعمل في فريق كامبجي

    لأنني أجد في كامبجي مهنتي التي تضيف المتعة إلى حياتي بكل ما تحمل من مغامرة إيجاد القصص والتحديات خلال البحث عن تنفيذها بطريقة جميلة.

    تأثيري كصحفي بالمجتمع

    إخراج الناس من جو المخيم الصامت يكون ذلك فقط عندما نعطيهم حريتهم في التعبير.

  • زبيدة تقي

    صحفية مواطنة

    زبيدة تقي

    صحفية مواطنة

    ما هو الدافع لعملك في فريق كامبجي؟

    لأنها المنصة التي أستطيع من خلالها التكلم عن قضايا اللاجئين كوني لاجئة مثلهم.

    كيف تؤثر كصحفي بالمجتمع؟

    من خلال الصحافة بوصفها سلطة رابعة، يمكن التأثير على الرأي العام، ومن هنا أسعى إلى تغيير وجهة نظر المجتمع في قضايا معينة عبر إظهار الحقائق له.