حكايات

الشعب الفلسطيني يَجِّد ولا يجد ويزرع ولا يحصد

  • ۲۱/۰۳/۲۰۱۷
  • ۸٦۳ مشاهدة

عن القصّة

وسام شاكر أحد المهندسين في مخيم شاتيلا ولكنه يعمل في مقهى صغير افتتحه. فالقوانين اللبنانية تمنع على اللاجئ الفلسطيني أن يعمل في مختلف المهن، حتى ولو كان متخرجا من أهم الجامعات في لبنان أو العالم

 

شارك في العمل

  • ريان سكر

    صحفية مواطنة

    ريان سكر

    صحفية مواطنة

    دافعي للعمل في فريق كامبجي

    اخترتها للهرب من الرتابة والأعمال الروتينية، وخاصة أني اجتماعية وأُحب الاحتكاك بالناس. كما أن كامبجي كان التجربة الأولى داخل مخيماتنا التي يغيب عنها الإعلام.

    تأثيري كصحفي بالمجتمع

    برأيي إن الأثر يعتمد على نفع الاشخاص وخلق التغيير في حياتهم ولو قليلا. فالأثر الذي نحصده في تجاربنا هو المحفز الأقوى للاستمرار والمتعة في العمل.

  • سميح محمود

    صحفي مواطن

    سميح محمود

    صحفي مواطن

    دافعي للعمل في فريق كامبجي

    لأنني أجد في كامبجي مهنتي التي تضيف المتعة إلى حياتي بكل ما تحمل من مغامرة إيجاد القصص والتحديات خلال البحث عن تنفيذها بطريقة جميلة.

    تأثيري كصحفي بالمجتمع

    إخراج الناس من جو المخيم الصامت يكون ذلك فقط عندما نعطيهم حريتهم في التعبير.