حكايات

عايدة… مختارة المخيم!

  • ۰٤/۰۹/۲۰۱۸
  • ۸۵۷ مشاهدة

عن القصّة

تعرّف على عايدة، فتاة في الثانية عشر من عمرها تعيش في مخيم العودة للاجئين السوريين في البقاع- لبنان، وتجوّل معها في محيطها.

 

شارك في العمل

  • زبيدة تقي

    صحفية مواطنة

    زبيدة تقي

    صحفية مواطنة

    ما هو الدافع لعملك في فريق كامبجي؟

    لأنها المنصة التي أستطيع من خلالها التكلم عن قضايا اللاجئين كوني لاجئة مثلهم.

    كيف تؤثر كصحفي بالمجتمع؟

    من خلال الصحافة بوصفها سلطة رابعة، يمكن التأثير على الرأي العام، ومن هنا أسعى إلى تغيير وجهة نظر المجتمع في قضايا معينة عبر إظهار الحقائق له.

  • عمر أحمد

    صحفي مواطن

    عمر أحمد

    صحفي مواطن

    دافعي للعمل في فريق كامبجي

    لأن في منصة كامبجي مساحة حرة إبداعية للتعبير عن آراء وقضايا وقصص اللاجئين داخل وخارج المخيمات.

    تأثيري كصحفي بالمجتمع

    من خلال جعل المحتوى المطروح لمعالجة قضية ما غير تقليدي، وبأسلوب شبابي وحيوي، مع مراعاة المصداقية والشفافية.